لماذا أدعم هذا المشروع؟
مع تفاقم المأساة السورية يوماً بعد يوم وانعكاسها السلبي جداً على جيل كامل من الأطفال المهددين بالجهل والأمية والمستقبل المظلم ما لم يتم يتدارك الأمر والعمل المستمر على تلافيه قدر المستطاع.
وانطلاقاً من الرؤية الجديدة لجمعية لين التي تركز بالشكل الأكبر على شريحة الأطفال في رعايتها غذائياً وصحياً وتعليمياً.
تم إطلاق هذا المشروع بالتزامن مع البدء فعلياً على أرض الواقع داخل سوريا في دعم وإنشاء المدارس التي تغطي الحاجة التعليمية للأطفال في المناطق المهمّشة .
لماذا أدعم هذا المشروع؟
مع تفاقم المأساة السورية يوماً بعد يوم والازدياد المتواصل لأعداد المهجرين داخل سوريا مع عدم وجود فرصة أو امكانية لعودة من تهجّر لبيته, تنمو أعداد المخيمات في الشمال السوري بشكل مطرد.
أعداد كبيرة من العائلات تعيش في خيم تفتقد لأبسط مقومات الحياة الصحية والآمنة.
بناء على هذا الواقع المرير, تنطلق مبادرة سكن كريم مساهمة منا لحفظ كرامة أهلنا المهجرين ومساعدتهم على تأمين أساسيات العيش الكريم في ظل هذه الظروف القاهرة.
لماذا أدعم هذا المشروع؟
نظراً للظروف القاسية التي تمر بها العائلات في شمال سوريا ودخول موسم الشتاء والخوف من شدته أو دخول بعض المناسبات كالأعياد.
ونظرا للظروف الاقتصادية المخيفة التي تعصف بالناس وخاصة النازحين والفقراء ولصعوبة الحصول على الامكانيات لشراء الملابس ومدى احتياج الناس الى ملابس لأبنائهم للمدارس, تظهر بشدة الضرورة الملحة لمثل هذا السوق الخيري
لدعم احتياجات الناس وخصوصا الأطفال.
لماذا أدعم هذا المشروع؟
تعاني الآلاف من العائلات السورية داخل سوريا ودول الجوار من نقص حاد في أغلب الحاجات الأساسية وخصوصا المواد الغذائية والطبية وبالذات فيما يخص العائلات التي فقدت معيلها نتيجة القتل أو الاعتقال أو النزوح المتكرر .
.لهذه الأسباب وغيرها أطلقت جمعية لين منذ سنوات مشروع ادعم عائلة بهدف تغطية حاجات العائلات الأساسية, كالمواد الغذائية والطبية و الكساء, بالإضافة لدعم مشاريع دعم وترميم البنى التحتية المدمرة او المفقودة